Sunday, February 1, 2009

وكأن الفكرة لم تكن


و يبدأ يوم جديد مع اذان فجرمطمئن و اقوم فأنفض النوم بصعوبة عن عينيا واسأل نفسى ما اذا كانت ستقبل صلاتى و انا فى مثل هذه الحالة المزرية من الكسل و الانتخة . من اللحظة الأولى تبدأ الافكار تتزاحم فى عقلى الواعى و الباطن. فبعضهم يحلق بعيدا مدفوع برغبة داخلية فى نفيه و المتبقى يحدق فيي منتظرا اجابة او حل منطقى نهائي... فأبدى تجاهل متعمد... تتوالى الاحداث و تمخض افكار ...الافكار تتزاحم لتظفر بإهتمام.... و يستمر الوضع على ما هو عليه


فطرأت على بالى فكرة : ماذا لو ملت الافكار من العودة كل يوم لتواجه مصيركئيب من اثنبن اما النفى أو التجاهل؟।


فقررت ان اتجاهل الرد هذه المرة ايضاُ




2 comments:

  1. بالنسبة:))) أولا أحييييكي علي كلامك الرائع اللي من المؤكد لازم يكون رائع وده المتوقع من (نهال صلاح) ربنا يحمييكي بجد
    ثانيا بالنسبة للأفكار والتناقضات والصراع الداخلي والخارجي كل ده من أول تدوينة لنهال وهي بتجسده في وصف عنها ولكنه لا ينطبق علي نهال فقط فالكلام اللي طلع من نهال كان وصف عني أيضا
    لا أجد تعليق علي التدوينة نفسها وعلي الكلام (حاسة إن ده الطبيعي أو بمعني طبيعة الحياة كدا مش عارفة لو هحكم إزاي لإن طبقا للتدوينة وللكلام حالا تتداخل فيا الأفكار والتناقضات) هااايل جدا
    أحيييكي جدااااااا علي ثاني تدوينة وما قبلها وأحييكي علي ما ستكتبيه مقبلا

    ReplyDelete
  2. ايه ده
    مش معقول
    نهال صلاح على بلوج سبوت وليها مدونة
    لا وإيه كمان
    ابداعها وافكارها مش في المجلتين بس
    دي على المدونة مبدعة اكتر
    يانهار
    طيب يعني اروح موزمبيق علشان ملاقيش هناك مبدعين زيك ينافسونا
    :D:D:D:D

    ReplyDelete